تجمدت دمعة من عينى وزميلى ينقل لى الخبر- الذى هو عبارة عن برنامج تليفزيونى على قناه الفراعين استطاع الحصول على احد فيديوهات المنتج الشهير الذى الذى تاجر بامواله فى اعراض الفتيات من اجل وطأ المهنة الدنسة فى مصر - التمثيل - وكانوا فرحين بعرضها تفصيلا على الشاشة مع حجب بسيط .
استعدت الدمعة للنزول عندما حاولت ان ابتلع ريقى وحشرجة كلمات تقف فى نفسى وقد تذكرت اننى رايت عابرا على القناه يوما سابقا برنامج اخرلنفس القناه وتقليدا للتوك شو يتحدث المذيع عن عدوية الذى يرقص وراء دينا وعرضه تفاصيل مصورة ناهيك عن بثها السموم والتخوين وادعاء البطولة من أناس ضعيفى الفهم كثيرى اللغط شديدى التفاهه مقبلى الأيادى والاقدام والنعال
فى اللحظة قد تكرر امامى مداهمة واقتحام اول وثانى وايقاف بث قناة الجزيرة مباشر المنحدرة من الجزيرة التى يجب ان تحصل على قلادة النيل لدعمها ثورة مصر ضد النظام البائد
فتعمدت اصطناع لعثمة تلى عطسة لتبدوا الدمعة طبيعية فهذا حال ثورتنا ونتائجها
ولم تسلم الجزيرة مباشر مصر من الهجوم على الثورة وقد سبقها تخوين كل رموز الثورة بلا استثناء
ولم تسلم الجزيرة وقد ركع التليفزيون المصرى الى فرعونه الجديد وكانه لا يريد يوما ان يكون حرا
ام ان هذا هو الاعلام كما يتمناه العسكرى
أم ان هناك شىء لم يحدث بعد يجب ان ننتظره دون مساعدة الجزيرة
كالانتخابات مثلا
أو كتزويرها بمعنى اصح ؟؟؟؟؟
مرورا بالفراعين التى هى اسفل قناة تتدرج مستويات القنوات التليفزيونية من اعلام ماسبيرو مرورا بالخاص منها لتقف على راس الهرم الجزيرة مباشر مصر التى تعرضت لكسر عنقها دون تنبيه
لا لشىء الا لانها تنقل الحقيقة -
لا لشىء الا لانها احد رموز الثورة -
لا لشىء الا لانهم يحيكون فى الظلام ما يتمنون ألا تعرفه مصر خلال دقائق من الجزيرة مباشر مصر
لا لشىء الا لانها لا تلمع المشير وعنانه للرئاسة
لا لشىء الا لاستضافتها كل الاراء التى تؤيد او تعارض
لا لشىء الا لانها نصرت الثورة فى وقت كان ومازال الاخرون يلعقون البيادات ويلمعون اصحابها
لا لشىء الا لانها تقف فى الصف الاخر الغير عسكرى
لا لشىء الا لانها تنقل امال واحلام شعب وثورة
لا لشىء الا لان شعارها على وعلى وعلى الصوت اللى بيهتف مش بيموت
لا لشىء الا لان شعارها يقول يصلح نفسه هيه دى خصمه الحرب عليها مش مستحيل
قد يظن البعض ان مشكلة الجزيرة هى تعدى على نظام دولة لكنه مخطأ فى تصديق الرواية الرسمية التى لم تدخل درب الصدق بعد
فالجزيرة من مكانها أقدر على ان تفتح كل الملفات كعادتها من قطر ولكن هذا عمل مصرى كامل
قد يكون لانها تحشر انفها فى ملابس المجلس الداخلية وهذا ما يكرهه هذا المجلس - بمحرره - أقصد بوزير اعلامه الذى يستعد ان يبيع عيل من عياله للمجلس فداء
لذا قال الساخر د/ باسم يوسف " يجب غلق جميع القنوات والابقاء على الفراعين حيث المهنية كما يجب ان تكو ن"
استعدت الدمعة للنزول عندما حاولت ان ابتلع ريقى وحشرجة كلمات تقف فى نفسى وقد تذكرت اننى رايت عابرا على القناه يوما سابقا برنامج اخرلنفس القناه وتقليدا للتوك شو يتحدث المذيع عن عدوية الذى يرقص وراء دينا وعرضه تفاصيل مصورة ناهيك عن بثها السموم والتخوين وادعاء البطولة من أناس ضعيفى الفهم كثيرى اللغط شديدى التفاهه مقبلى الأيادى والاقدام والنعال
فى اللحظة قد تكرر امامى مداهمة واقتحام اول وثانى وايقاف بث قناة الجزيرة مباشر المنحدرة من الجزيرة التى يجب ان تحصل على قلادة النيل لدعمها ثورة مصر ضد النظام البائد
فتعمدت اصطناع لعثمة تلى عطسة لتبدوا الدمعة طبيعية فهذا حال ثورتنا ونتائجها
ولم تسلم الجزيرة مباشر مصر من الهجوم على الثورة وقد سبقها تخوين كل رموز الثورة بلا استثناء
ولم تسلم الجزيرة وقد ركع التليفزيون المصرى الى فرعونه الجديد وكانه لا يريد يوما ان يكون حرا
ام ان هذا هو الاعلام كما يتمناه العسكرى
أم ان هناك شىء لم يحدث بعد يجب ان ننتظره دون مساعدة الجزيرة
كالانتخابات مثلا
أو كتزويرها بمعنى اصح ؟؟؟؟؟
مرورا بالفراعين التى هى اسفل قناة تتدرج مستويات القنوات التليفزيونية من اعلام ماسبيرو مرورا بالخاص منها لتقف على راس الهرم الجزيرة مباشر مصر التى تعرضت لكسر عنقها دون تنبيه
لا لشىء الا لانها تنقل الحقيقة -
لا لشىء الا لانها احد رموز الثورة -
لا لشىء الا لانهم يحيكون فى الظلام ما يتمنون ألا تعرفه مصر خلال دقائق من الجزيرة مباشر مصر
لا لشىء الا لانها لا تلمع المشير وعنانه للرئاسة
لا لشىء الا لاستضافتها كل الاراء التى تؤيد او تعارض
لا لشىء الا لانها نصرت الثورة فى وقت كان ومازال الاخرون يلعقون البيادات ويلمعون اصحابها
لا لشىء الا لانها تقف فى الصف الاخر الغير عسكرى
لا لشىء الا لانها تنقل امال واحلام شعب وثورة
لا لشىء الا لان شعارها على وعلى وعلى الصوت اللى بيهتف مش بيموت
لا لشىء الا لان شعارها يقول يصلح نفسه هيه دى خصمه الحرب عليها مش مستحيل
قد يظن البعض ان مشكلة الجزيرة هى تعدى على نظام دولة لكنه مخطأ فى تصديق الرواية الرسمية التى لم تدخل درب الصدق بعد
فالجزيرة من مكانها أقدر على ان تفتح كل الملفات كعادتها من قطر ولكن هذا عمل مصرى كامل
قد يكون لانها تحشر انفها فى ملابس المجلس الداخلية وهذا ما يكرهه هذا المجلس - بمحرره - أقصد بوزير اعلامه الذى يستعد ان يبيع عيل من عياله للمجلس فداء
لذا قال الساخر د/ باسم يوسف " يجب غلق جميع القنوات والابقاء على الفراعين حيث المهنية كما يجب ان تكو ن"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق