الخميس، 27 يناير 2011
السبت، 8 يناير 2011
يبقى انت فى دولة عربية
عندما تجد انه لا تعليم يفيد
وأن مصروفات التعليم تتمثل
فى رواتب اعضاء هيئة التدريس
وان الطالب يخرج كل عام صفر اليدين
نظيف المخ ابيض السريرة
عندما تجد العلم فى الكراس وليس فى الرأس
عندما تجد علاقة الطالب بالكتاب علاقة نصف سنوية
عندما تجد الطلاب يذاكرون لأجل الاختبار
وعندما تكون أحرف الشهادة التى يحملها الدارس
أكثر مما فى رأسه من علوم
يبقى أنت فى دولة عربية
وأن مصروفات التعليم تتمثل
فى رواتب اعضاء هيئة التدريس
وان الطالب يخرج كل عام صفر اليدين
نظيف المخ ابيض السريرة
عندما تجد العلم فى الكراس وليس فى الرأس
عندما تجد علاقة الطالب بالكتاب علاقة نصف سنوية
عندما تجد الطلاب يذاكرون لأجل الاختبار
وعندما تكون أحرف الشهادة التى يحملها الدارس
أكثر مما فى رأسه من علوم
يبقى أنت فى دولة عربية
لا لكوارث عائشة عبد الهادى
وزيرة القوى العاملة المصرية والتى تحمل على كاهلها عبأ توفير فرص العمل للمؤهلات وكوادر التعليم المختلفة حاصلة على الابتدائية لا مانع من ذلك لكن عندما تقوم بااعطاء الضوء الاخضر لتشغيل المصريات سواء من الحاصلين على درجة الليسانس او البكالريوس وما علا وما انخفض خادمات فى دول الخليج فهى تتعدى كل الحواجز ومعروف فى الدول المحترمة انه من يتخطى الحواجز فانه قد وصل الى مرحلة يجب معها اتخاذ اجراء عقابى لذلك التجاوز لكن نفيق على التجاوز الثانى وهو تصريح الوزبرة بأن على أن خريجى الكليات النظرية بأن يعملوا أفراد أمن بالمولات التجارية لأن هذا هو المتاح .
قد نستمع لهذه الكلمات من ناصح او مدرب اجتماعى او والد احد الابناء لكن ان نستمع اليه من وزيرة القوى العاملة فانها كارثة بكل المقاييس
اذا ما الداعى لوجود هذه الوزارة
فلتضاف مخصصاتها الى اى وزارة اخرى قد يكن منها عائد و لتنقلوا وزيرة الابتدائية الى أى مدرسة اعدادية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)