وزيرة القوى العاملة المصرية والتى تحمل على كاهلها عبأ توفير فرص العمل للمؤهلات وكوادر التعليم المختلفة حاصلة على الابتدائية لا مانع من ذلك لكن عندما تقوم بااعطاء الضوء الاخضر لتشغيل المصريات سواء من الحاصلين على درجة الليسانس او البكالريوس وما علا وما انخفض خادمات فى دول الخليج فهى تتعدى كل الحواجز ومعروف فى الدول المحترمة انه من يتخطى الحواجز فانه قد وصل الى مرحلة يجب معها اتخاذ اجراء عقابى لذلك التجاوز لكن نفيق على التجاوز الثانى وهو تصريح الوزبرة بأن على أن خريجى الكليات النظرية بأن يعملوا أفراد أمن بالمولات التجارية لأن هذا هو المتاح .
قد نستمع لهذه الكلمات من ناصح او مدرب اجتماعى او والد احد الابناء لكن ان نستمع اليه من وزيرة القوى العاملة فانها كارثة بكل المقاييس
اذا ما الداعى لوجود هذه الوزارة
فلتضاف مخصصاتها الى اى وزارة اخرى قد يكن منها عائد و لتنقلوا وزيرة الابتدائية الى أى مدرسة اعدادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق